blogit.fr: Blog multimédia 100% facile et gratuit

love

Blog multimédia 100% facile et gratuit

 

BLOGIT

Blog dans la catégorie :
Moi

 




Signaler un contenu illicite

 

love

فلسفة حب


التعبير عن الحب أو الإعجاب أو التقدير
لا يطاله القلم مهما سطر من كلمات وجمل
لأن الكلمات في هذه الحالة أشبه برموز النوتة الموسيقية
التي لا تستطيع وحدها أن تنقل إحساساً موسيقياً
يجمع رقة الحب وعظمة الإعجاب وعمق التقدير
وإنما يحتاج الأمر أو هذا النقل إلى آلات غير آلة القلم
إنها آلة الأرواح
عندما تتلاقى الارواح في الكلمات سوف تقبض
ومنها ينساب الدمع أحياناً
حينها نخجل من أنفسنا كيف بنا أن تدمع أعيننا من أقلام الآخريين
ولا نعلم بأن سبب ذلك هي تلاقي الأرواح

 

سيدة النساء


إلى جذور تترسب بين اضلعي
إلى إسماً نقشته على صدري
إلى من سطرتها في أوراقي
إلى الجميلة سيدة كل النسائي
أهديك
أهديك عمراً إن أردتي المداد
أهديك قلباً بدون حسابات
فداكِ الروح يا من أغليتي روحي
ورسمتي الإبتسامة على شفاي

 

وحيد في عالمي


رغم الفوضى التي تعم مشاعري
رغم الأسى الذي أعانيه
والصمت الذي يحتويني
أشعر بكِ
اسمع خفقان قلبك من هنا
من بين الحروف و الكلمات
لقد أقحمتيني في عالم ليس بعالمي
أنا وحيــــــد وفي عالمي أســير
لم أعد أقوى على لملمت مشاعري
ولكن . . . .
لا زلت أحلم بحسنائي
تحتضنني
تقبلني
تهمس إلي بكلمة أحبك
كم أشتقت إلى هذه الكلمة ولكن بصدق
أيتها الحسناء
سوف أنتظركِ على ضفاف النهر
سوف أنظر إلى الماء ربما أركِ
وأمتع عيني وخيالي بكِ . . . أتأملك
ليتني أستطيع أن ألمسك
ولكن سرعان ما تتلاشين
ليتني أستطيع أن أقف بجوارك
واصيح بأعلى صوتي أمام الملأ
هذه حبيبتي , هذه حسنائي
أحبـــــــــك
آآآآآآه ليت . . ليت ذلك
ولكن أنا على يقين أنه سيحدث ذلك في يومٍ من الأيام
ولكن متى . . . .
أيتها الحسناء
قد أتعبني الإنتظار
طال الإنتظار . . . طال الإنتظار

 

يـا حسناء قـد آن الأوان


يـا حسنـاء قـد آن الأوان
لن التفت اليوم ولا غداً
بالأمس كنتي شمعة مضيئة
واليوم أصبحتي سراب
كان خفقك دائني ودياني
وأساطير الهوى تشاع
وعلى عنقي يسلط سيف السياف

أصبري
أصبري صبر تمزقي كل صباح
تركتي الساعات تلوكُني إنتظار
ما فارقتيني ليكون إليكي ملاذي
بين طيات فؤادي تتصدري
فتشعلي فيه جمراً حراقِ

لا والذي لاقاني بك
بكائك سيخط على شهادة وفاتي
وسجني فيك مؤبد
رضيت به ما دمتي انتي سجاني

لا أجيد الدلال على سواك
فأقهريني
وأرغميني
تجدي في عيناي بارق اليكي تواق
يتوجك ملكة بين الجفن والأهداب

ربما تلقيني
وأخشى بعد لقيانا أن يعز اللقاء
أنثر كلماتك ودعي حروفك تشهقها انفاسي
همشت نفسي يوم أعلنت عنك الغياب
وضعت في زمن بعدما فقدت قلبك المشتاق

بكيتك ... فبكيتيني الأن
وتوسلت لحظة توقف هطول الأمطار
ما نسيت حرفاً من حروفك حتى تعيدها ذكرياتي
احترقت بجمرك
وأنتهيت من بعدك رماد

اقسمت بمن جعلك ضياء عيناي
بأستوطان خفقك في الخفوق
وحلفت لغيرك في قلبي لن يكون لبشر مكان
وسيكون سباتنا تراتيل عشق تنطقها عينانا
فأقدمي يا حسنائي فقد حان الآوان

 

عنـدما نصبح قساة لانعرف الرحمة


عنـدما نصبح قسـاة لانعرف الرحــمة

عندما نتجرأ على ذكر النسيان نكون قد اقفلنا قلوبنا

واصبحت كالصخر لم يعد بها دقات و نبض

وتموت مشاعرنا مصطبحةً معها الأحاسيس

ونصبح قساة لا نعرف الرحمه

ونشعر بأننا اصبحنا أقوياء وفي الحقيقة ضعفاء

لم تعد كلماتك لها معنى وقد زال بريقها

لقد أختفى جمالها وأصبحت اسوداً كأسوداد لون قلبك

إن الحب في حياتك زيفاً أبتدعتيه وأجبرتي القلوب الضئيلة على تصديقة

ولكن بعض القلوب لم ترضى بزيفك و خداعك

فـ هي تتمتع بشعور الإنتماء و الراحه بدونك

ولربما خلقت في دواخلها الحاسه السادسه التي تكشف نواياك المستقبليه

فـ رسم لك خيالك بأنك قوة لا تقهر وأنتِ لا تقاومين أضعف الألم

ولا تقوين على إنتظام نبضات قلبك عندما تُذهلين

فـ أنتِ لم يكن لديك حباً بل زيفاً أبتدعتيه

ها أنتِ اليوم تقصين علينا بعض مخيلاتك

تمثيلاً بـ المرأه التي تملك شموخاً و كبرياء

امرأه أقتلعت نفساً وحياه من داخلها

ورمت بذكراها في قاع البحر

رغم ذلك تحتاجي إليه في أي حال من الأحوال

تبحثين عنه في داخلك وتخشين أن تفقديه

هل خـال لكِ أن الحـلم سـوف يقلـب كابوساً مزعجاً يؤرق منامك !

وما تمليه علينا هو من بنات أفكارك وليست بحقيقه !

والآن أصبحتي وحيده في فراشك

لم تذوقي طعم النوم منذ أيام

وقد تزلزل كيانك من فراقه

وأشتاقت عيونك لرؤيته

واشتاق سمعك لصوته

واشتاق عقلك لقراءة رسائله

ولكن . . . هيهات . . . هيهات

فات الآوان سيدتــي

 

Minibluff the card game

Hotels