blogit.fr: Blog multimédia 100% facile et gratuit

love

Blog multimédia 100% facile et gratuit

 

BLOGIT

Blog dans la catégorie :
Moi

 




Signaler un contenu illicite

 

love

أحلام فتاة


ألم تشمي رائحة عطرٍ وقد فاح في أرجاء الكون
طيباً ينبعث من ذاك الكوكب البعيد
كوكب يكسيه العشب الأخضر والورد والزهر
وعلى أغصانه تغرد العصافير معزوفة رومانسية
وفي وسط الحديقة فارساً يعانق حسنائه
ألم تري في أرجل العصافير رسائل حب مغلفة
ألم يصلك مرسول الحب ليسكن قلبك ؟

رفقاً بقلبكِ الصغير يا آنسـتي
اراكِ لا تزالين تلحقين خلف طيف فارسك
وأن كان طيفاً قد يتحقق في يومٍ من الأيام
قد يطول المدى وربما يقصر في لحظة بل ثوان
وتسجدين لله حمداً وشكراً على ذلك
, , , ولكن !! , , ,
أخشى عليكِ من سطوة إصراركِ إن لم يحالفك الحظ
قد تمسكين بورقة وقلم وتبدأين بالرسم
أرسمي طيف فارسكِ الجميل وأحتضني اللوحة
قد يصيبك الأرق فترة ومن ثم يزول وتبدأين حياة جديده
, , , ولكن !! , , ,
أريدكِ أن تلملمي بقايا ذكرياتك الجميلة
وأن تسطريها في دفترك الصغير
وتقدمينها لمن أرتبط بكِ وقدس حبكِ
ما اجمل أن ينتهي الحب بالزواج
وأني لأغبط الفارس الذي حظى بكِ
كنتُ على يقين بأن سندريلا سوف تلتقي بفارسها
واليوم أحضر مراسم زفافك وأجهزت له

قد تسقين فارسك من شهدكِ وتتساقط قطرات تنعشي بها العشاق
وسأرى الفارس يغرق في بحر حبكِ
ويتنفس عبقك وأنفاسك ويتغلغل في أعماقك
وفي الشتاء يتوغل في أحضانك الدافئه
وفي الربيع يهديكِ زهرة الياسمين
تفنني في رومانسيتكِ معه اليوم وغداً وللأبد

 

عاشقان خلف قضبان


حب لا يموت
حب لا يموت
حب لا يموت
ولكن آمات القلوب

عاشقان خلف قضبان
عاشقان خلف قضبان
عاشقان خلف قضبان
أحلام وأماني تحطمت وأصبحت سوار

مراسيم العزاء
مراسيم العزاء
مراسيم العزاء
وهل لليل غطاء ام للشمس ستار

ما آن لليل أن ينجلي, وتشرق الشمس من جديد
ما آن للعقل أن يتدبر ويستيقظ من سباته العميق
ما آن للبلسم أن يشفي جروحنا من جرح الحبيب
آآآه ٍ , آآآه
لو علمت الحسناء ما في قلبي لها لسجدة لله شكرا
ولأقامت الحد على العذال قبل شروق فجر ٍ جديد
ما آن لها أن تصحو من أحلامها وتحيا في عالمي
ما آن لها أن تحيا وتخرج من قبرها إلي تحيد
وتجثوا على الأرضِ وتقبل القدم دون حديث
أم طال غيابها في قبرها ومن غاب عن العين اصبح غريب
طوبي يا نفسي قد أصبح الفارس في عالمه وحيـد
وحيـدٌ يحاصره العذال والإشاعات كل حين
حتى الحـزن لم أستضيفه بل كان لي قرين
ولم يخاللني الشك بأني قد أصبحت في الحب عقيم
ولكن فقدان حب الهوى لـهو أمرُ عظيم
قصة حب ماتت منذ ولادتها وفي قلبي خالده
وخلدتها في أذهان عاشقة ماتت يوم عيد
عيد مولدها قد قـرب ولم أشج يدي من حبل الوريد
لأموت يوم ولادتها فلا عيد من دونها يسمى عيد

 

موعدي مع الحسناء


اليوم موعدي مع حبيبة قلبي

01.00 06/15/3011

الساعة الواحدة بعد منتصف الليل
اليوم الخامس عشر من الشهر
وأنا على شرفتي أناظر القمـر
لأني على مـوعـدٍ اليــوم معه
ها قـد أتت حبيبتي على موعدها
مددت يدي إليها لأحتضن يديها
وعيني لا تفارق عينيها
وبإبتسامه رقيقه . . . .

سألتني هل تحبني ؟

ابتسمت لها . . . . . والثقة تملؤني
حبيبتي كيف احبك وأنتِ الحب نفسه
أنتِ روحي , أنتِ حياتي , أنتِ عمري
أنتِ سـر وجودي هنا في هذا العالم
أنتِ بلسمٌ شافي يطيب جراحي
تبسمت يملؤها الخجل ضاربةً بيدها على صدري
قبلتها على شفتيها . . . . ذاهباً بذاكرتي حين ألتقيتها
ضامماً يدي و يديها سوياً . . . سائلاً إياها

حبيبتي

ألا تعلمين . . . نظرتكِ إلي اشعرٌ بها
أرى في عينيك ذكرياتي
أرى في لون عينيك لون سعادتي
يروق لي النظر إليك وتأملك
أعشق سحر عينيك وجمالهما
ما أجمل لغة العيون وما أعجبها
سبحان الله , سبحان الله

حبيبتي

أتذكرين يوم التقيتك . . . ؟
كنت يومها ذاهباً للصيد . . .
فجأة . . . .
رأيت فتاة على الشاطئ . . .
اقتربت منها , مستمعاً صوت أنينها

رباااه ما هذا . . . ؟
فتاة تبكي على الشاطئ !!!
كيف ومن أين أتت , ولم تبكي !!
دنوت منكِ قليلاً . . . .
سألتك : ماذا بكِ يا آنسـه ؟
أجبتني وعينيك تفيض دمعاً رافعة يديك
مشيرةً بأصبعك نحو مـوج البحـر
ولكن لم أفـهم شيئاً . . . !!
وما أن التقت عيني بعينك حتى تسارع نبضي
شعرت بشيءٍ قد حصل بي أو وقع !!
لقـد أصبتني برصاصة الحب
ولكن لم أكن اعلم ما مسماها
يملؤني الخوف والحيرة تعتريني
لم تلتقي عيني بعيني فتاة من قبل
بدأت مرتبكاً , مذهولاً من هول الموقف
وما أن رميتي بنفسك واحتضنتني
حتى أحسست بأني سوف أغيب عن الوعي
وأنتِ تبكين على صدري ,فاضت عيني
لم أكن اعلم بأني ابكي , لم أكن واعياً
استرسلت في البكاء معك دون الشعور
وما أن سمعتي صوت بكائي حتى نظرتي إلي
وابتعدي قليلاً . . . واشرتي إلى الموج
رأيت شيئاً يطفوا على سطح البحر
تتعالى به الأمواج ولا يصل الشاطئ
لم أرى مثل هذا المنظر في حياتي
شعرت بالبرد وبأن الأرض تدور

كدت افقد توازني . . . . .

شددتي ثوبي صارخة ونظرك إلى المـوج
وأنا أقول في نفسي ما ذاك بحق السماء
يا إلهي اشعر بالخوف الشديد ولا استطيع فعل شيء
جثوت على ركبتي ويدي باكياً
لم استطع التوقف عن البكاء مغمض العينين

فجأة . . . . .

إذا بنعومة يديك تضع رحاها على خدي
نظرت إلى عينيك , وأنتِ تعلمين بأني خائف
أشرتي مرةً أخرى إلى البحر تملؤك الإبتسامة
ثم مسكتي بيدي وساعدتني على النهوض
ومن ثم مشينا قدماً نحو ما يطفو
ما أن اقتربت منه أكثر و أكثر

واكثر . . . .

واكثر . . . .

واكثر . . . .

واكثر . . . .

واكثر . . . .

حتى رأيت جثة الفتاة التي احتضنتني منذ قليل
انظر إلى الجثة وأنظر إلى الفتاة وأنا . . . . . .
فجأة وإذا بالفتاة تلوحٌ بيدها مودعةً إياي
وأنا أكاد أن اصبح صنماً من جمودي

فجأه . . . . . .

إذا بالفتاة تدخل داخل الجثة وتختفي وتبقى الجثة
حتى صرخت صرخةً شقت الكون بأكمله
فاقداً بها روحي وقد تعالت نحو السماء
متجهه إلى خالقها رب العزة و الجلالة
وسقط جسمي فـوقـ . . . . . . . . . . ــها
أنتهت حياتي هنا في أرض الواقع
أنتهت حياتي على هذه الأرض
لم أعـد إنســياً , بل روحاً خالدة

*
*
*

أتعلمـــين يا حبيبتي . . .!!

ماذا يا حبيبي . . .

لقــد أخفتني فعلاً عندما رأيتك يومها
وعندما رأيتك فقدت حياتي
لم استطع تمالك نفسي عندما رأيتك ميتة أمامي
ميتة أمامي و أجدك باكيه على الشاطئ
ومن ثم تختفين داخل الجثة . . . . . .
لقد تمثلتي إلي طيفاً , واردتي أن أصبح مثلك
قـدِمـتي إلي روحاً لأراكِ ميتة على سطح البحـر
أتيتي لكي تقبضي روحي وأصبح مثلك
لا أعلم إن كنتِ أنانيه في فعلتكِ هذه , , , ولكن !
شاء القدر أن نتعارف أرواحا ونعيش طيفاً
ونجتمع في الشهر مره في منتصفه
آه يا حبيبتي كم أشتاق لهذا اليوم
أشتاق إليك , لرؤية عينيك
إني أشتاق إليكِ كثيراً . . .
ومن شوقي إليك , كتبت قصتي إلى أحبتي
لكي يعلم الجميع كم أحببتك وكم أشتاق إليك
والآن يا حبيبتي . . . حان طلوع الفجر
علينا العـودة ونلتقي الشهر القادم

, , , ولكن !! , , ,

قبليني قبل ذهابك , عانقيني
كم سـ أشتاق إليك . . . .
كم أنـتي رائعه . . . . وداعاً

والآن يا أحبـتي
بعد أن سردت إليكم قصـتي
أريـد أن أعــــود إلـي مسكـني
وأريــد شخصاً يغطي شرفتـي بالتراب
لأعـود إلـى داري

karim

 

حلم الأمس


أسمع نبرات صوتٍ تخترق أذني دون أن أراها
صوتُ جميل في بستان قصري
لم يكون تغريداً ولا عناق أزهار

كان صوتاً جميلاً لم أسمعه من قبل ولكن أرتحت له

خرجت إلى الفناء فـ إذا بي آراها قمراً في وسط النهار
قمراً قد جْمل البستان محتضنةً بيديها عصفوراً صغير
ما أروعها ما أجملها سبحان الخالق الذي رسمها

إنها الجميلة الحسناء إنها في قصري الآن

دقات قلبي تتسارع أخشى أن يقع فؤادي
وأجد نفسي أتراجع إلى الخلف داخلاً قصري
لقد فتنتني بجمالها و فقدت إنتظام نبض قلبي

رغم أنها لم تنتبه إلي وأنا أراها

ولكن سوف أدعوها للدخول لتنال شرف ضيافتي

بعد أن دعاها أحد حراس القصر
ها هي على البساط الأحمر أراها قادمة
وكلما قربت أتسعت إبتسامتي وزاد نبض قلبي

ها هي قربت إلي . . . . . تنادي بأسمي

الجميلة الحسناء : فارس , فارس , فارس

فارس استيقظ من النوم لقد تأخر الوقت

فارس الحسناء : !؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟

إنها زوجتي أتت لتوقظني من النوم
كم كان حلماً رائعاً

زوجتي العزيزة . . . . أحبــك

 

المسافر صاحب المعطف الأسود


يتمشى على طرقات الحب يقتفي أثر عشيقته

ذبلت باقة الورد التي يحملها من طول الإنتظار

تارةً يركض في طريقه يجتاحه خوف الضياع

فقدانه لمن أحبها يغميه و يبلغه الإنهيار

يركض خلف سراب أرتسمت معالمه بجنونه

ترمقه أعين الناس كأنه جاسوس عليهم

أنهكه عناء البحث وبدأ يرقب السماء

يرى في السماء وجه حبيبته المنير

وكأن النجوم المضيئة قلادة جملت عنقها

يبتسم وينادي من حنين قلبه أشتقت إليكِ

تدمع عيناه ويخفق قلبه من حنين بداخله

وفي السماء شهباً تتساقط وكأنها دموعها

لا أريد الإطاله في كتابة السطور, فقد حن قلبي لحسنائي

رباه ما أروع الحب عندما يسكن قلب عاشقين

وما أجمل الحنين عندما يخلد في قلبين

عاشقه تنتظر حبيبها و فارساً يرثى لحسنائه

 

Minibluff the card game

Hotels